ما أن يحين وقت الغروب.. حتى يجتمع عدد كبير من السياح والزوار لمشاهدة منظر رائع وفريد من نوعه، عندما تبدأ السلاحف الوليدة بالخروج من بيضها والانطلاق إلى رحلة المائة عام أو أكثر. إنها تجربة مميزة يعيشها السياح في عمان، حيث تكثر السلاحف التي تختار السواحل العمانية مرسى لها، لتضع بيضها وتتركه هناك. وهنا يأتي دور الاهتمام العماني بالمحافظة على هذه الثروة، وحمايتها حتى وقت خروجها من بيضها والابحار مجددا للبحر.
المنظر مغر للجميع، والسياح يختارون هذه الأوقات لمتابعة رحلة السلاحف خطوة بخطوة.
يتوافد الكبار والصغار الى السواحل العمانية، والمحميات الطبيعية، التي تنتشر على طول السواحل. بل حتى الفنادق أضحت تهتم بحماية بيض السلاحف، نظرا لما يمثله من ثروة سياحية للسياح القاطنين بالمنتجعات.
المنظر مغر للجميع، والسياح يختارون هذه الأوقات لمتابعة رحلة السلاحف خطوة بخطوة.
يتوافد الكبار والصغار الى السواحل العمانية، والمحميات الطبيعية، التي تنتشر على طول السواحل. بل حتى الفنادق أضحت تهتم بحماية بيض السلاحف، نظرا لما يمثله من ثروة سياحية للسياح القاطنين بالمنتجعات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق